السفير محمد حجازي يؤكد الأزمة بين تركيا وأوروبا أزمة دبلوماسية والتعديلات الدستورية ستبقى أردوغان لعام 2029

[caption id="attachment_927" align="aligncenter" width="889"]
السفير محمد حجازي يأكد الأزمة بين تركيا وأوروبا أزمة دبلوماسية والتعديلات الدستورية ستبقى أردوغان لعام 2029[/caption]
صرح السفير محمد حجازى مساعد وزير الخارجية, الأسبق أن الأزمة بين تركيا وأوروبا هى أزمة دبلوماسية, قابلة للأحتواء حيث أن بعض القرارات من الرئيس التركى لم تعجب الأتحاد الأوروبى منها التعديلات, الدستورية والقمع التى يمارسة الرئيس التركى ولكن أكد أن العلاقة, بين الشعوب الأوروبية والشعب التركى أكثر من رائعة ولكن الشكل الرسمى بين تركيا وأوروبا, هناك بين الأزمات بسبب قرارات الرئيس التركى الأخيرة تجاة وسائل الأعلام التركى وحظر الحريات بشكل ملفت فى تركيا خلال الفترة الأخيرة, وايضا ممارسة القمع ضد المواطنين خلال الفترة الأخيرة, بحجة أنهم يدعون إلى الأنقلاب على النظام التركى وأيضا تسريح, أكثر من خمسون ألف موظف تركى والقبض على العديد من المواطنين الأتراك.
وكذلك محاولة ممارسة نوع من الدعاية على التعديلات الدستورية, المقبلة والتى ستحول الرئيس التركى أحم طيب أردوغان إلى شخص ديكتاتورى وأيضا هذة القرارات لم تعجب المسؤولين فى أوروبا وأيضا لم يعجب المسؤولين الأوروبين, فرض السيطرة والسيادة على بعض الجاليات التركية التى تقيم فى ألمانيا حيث أن هناك خمسة مليون تركى, يقيم فى ألمانيا ومليون ونصف منهم لهم حق التصويت فى الأنتخابات التركية.
لذلك أكد محمد حجازى مساعد وزير الخارجية الأسبق أن لهذة, الأسباب الأتحاد الأوروبى لم يوافق مع التعديلات الدستورية التركية وقال علاء حيدر رئيس مجلس إدارة وتحرية وكالة أنباء الشرق الأوسيط أن الرئيس التركى, يقوم بهذة التعديلات الدستورية من خلال القانون حيث قام بعرض التعديلات على البرلمان التركى وتم, التصويت من أعضاء البرلمان التركى وبالتالى يعمل الرئيس التركى رجب طيب أردوغان, على هذة التعديلات الدستورية للبقاء فى الرئاسة التركية حتى عام 2029 وهذا, أذا وافق الشعب التركى على هذة التعديلات الدستورية.

صرح السفير محمد حجازى مساعد وزير الخارجية, الأسبق أن الأزمة بين تركيا وأوروبا هى أزمة دبلوماسية, قابلة للأحتواء حيث أن بعض القرارات من الرئيس التركى لم تعجب الأتحاد الأوروبى منها التعديلات, الدستورية والقمع التى يمارسة الرئيس التركى ولكن أكد أن العلاقة, بين الشعوب الأوروبية والشعب التركى أكثر من رائعة ولكن الشكل الرسمى بين تركيا وأوروبا, هناك بين الأزمات بسبب قرارات الرئيس التركى الأخيرة تجاة وسائل الأعلام التركى وحظر الحريات بشكل ملفت فى تركيا خلال الفترة الأخيرة, وايضا ممارسة القمع ضد المواطنين خلال الفترة الأخيرة, بحجة أنهم يدعون إلى الأنقلاب على النظام التركى وأيضا تسريح, أكثر من خمسون ألف موظف تركى والقبض على العديد من المواطنين الأتراك.
وكذلك محاولة ممارسة نوع من الدعاية على التعديلات الدستورية, المقبلة والتى ستحول الرئيس التركى أحم طيب أردوغان إلى شخص ديكتاتورى وأيضا هذة القرارات لم تعجب المسؤولين فى أوروبا وأيضا لم يعجب المسؤولين الأوروبين, فرض السيطرة والسيادة على بعض الجاليات التركية التى تقيم فى ألمانيا حيث أن هناك خمسة مليون تركى, يقيم فى ألمانيا ومليون ونصف منهم لهم حق التصويت فى الأنتخابات التركية.
لذلك أكد محمد حجازى مساعد وزير الخارجية الأسبق أن لهذة, الأسباب الأتحاد الأوروبى لم يوافق مع التعديلات الدستورية التركية وقال علاء حيدر رئيس مجلس إدارة وتحرية وكالة أنباء الشرق الأوسيط أن الرئيس التركى, يقوم بهذة التعديلات الدستورية من خلال القانون حيث قام بعرض التعديلات على البرلمان التركى وتم, التصويت من أعضاء البرلمان التركى وبالتالى يعمل الرئيس التركى رجب طيب أردوغان, على هذة التعديلات الدستورية للبقاء فى الرئاسة التركية حتى عام 2029 وهذا, أذا وافق الشعب التركى على هذة التعديلات الدستورية.
التعليقات
ليست هناك تعليقات: