طارق الخولي يكشف أسباب زيارة أعضاء جمعية الصداقة الألمانية للبرلمان
[caption id="attachment_826" align="aligncenter" width="888"] طارق الخولي يكشف أسباب زيارة أعضاء جمعية الصداقة الألمانية للبرلمان[/caption]
يزور مصر جمعية الصداقة الألمانية-المصرية, بالبرلمان لذلك لعمل مباحثات مع مجلس النواب المصرى وقال النائب طارق الخولى, أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان حيث قال أن البرلمان المصرى, خلال الفترة الأخيرة قد شهد زخم من الزيارات من البرلمان الألمانى بشكل عام, حيث شهدت الفترة الأخيرة زيارة المستشارة ميركل, ومن قبل ذلك زيارة نائب البرلمان الألمانى وأكد طارق الخولى سبب وجود ذلك, الزيارات الكثير من الجانب الألمانى بسبب التقاربالفترة الأخيرة بسب, الجانب والجانب الألمانى وأضاف طارق الخولى أن فى ثورة الثلاثون من يونيو, كان هناك موقف سلبى من الجانب الألمانى لكن سرعان ما تتغيرات, الأمور وذلك فى عام 2016 حيث شهدنا زخم كبير فى تبادل الزيارات و وجود تفاهم على أكثر من شق.
وأضافة إلى ذلك أن الجانب الألمانى, لدية ثقة كاملة أن الجانب المصرى هو القادر فكريا فى المنطقة العربية على, أيقاف الإهارب وذلك لتواجد الأزهر الشريف وأضاف طارق الخولى, أن التقارب بين البرلمان المصرى والبرلمان الألمانى خلال الفترة الأخيرة هام للغاية وذلك لتعزير, التعاون بين السلطنة التنفيذية فى كلا البلدين, الجدير بالذكر أن زيارة جمعية الصداقة الألمانية-المصرية بالبرلمان الألماني تأتى بعد زيارة المستشارة الألمانية, ميركل مع الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى, على جانب أخر قال طارق الخولى أن المجتمع الدولى أشاد وبشدة بتعامل مصر مع قضية اللإجئين السسوريين, فى مصر.
طارق الخولي يكشف أسباب زيارة أعضاء جمعية الصداقة الألمانية للبرلمان[/caption]يزور مصر جمعية الصداقة الألمانية-المصرية, بالبرلمان لذلك لعمل مباحثات مع مجلس النواب المصرى وقال النائب طارق الخولى, أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان حيث قال أن البرلمان المصرى, خلال الفترة الأخيرة قد شهد زخم من الزيارات من البرلمان الألمانى بشكل عام, حيث شهدت الفترة الأخيرة زيارة المستشارة ميركل, ومن قبل ذلك زيارة نائب البرلمان الألمانى وأكد طارق الخولى سبب وجود ذلك, الزيارات الكثير من الجانب الألمانى بسبب التقاربالفترة الأخيرة بسب, الجانب والجانب الألمانى وأضاف طارق الخولى أن فى ثورة الثلاثون من يونيو, كان هناك موقف سلبى من الجانب الألمانى لكن سرعان ما تتغيرات, الأمور وذلك فى عام 2016 حيث شهدنا زخم كبير فى تبادل الزيارات و وجود تفاهم على أكثر من شق.
وأضافة إلى ذلك أن الجانب الألمانى, لدية ثقة كاملة أن الجانب المصرى هو القادر فكريا فى المنطقة العربية على, أيقاف الإهارب وذلك لتواجد الأزهر الشريف وأضاف طارق الخولى, أن التقارب بين البرلمان المصرى والبرلمان الألمانى خلال الفترة الأخيرة هام للغاية وذلك لتعزير, التعاون بين السلطنة التنفيذية فى كلا البلدين, الجدير بالذكر أن زيارة جمعية الصداقة الألمانية-المصرية بالبرلمان الألماني تأتى بعد زيارة المستشارة الألمانية, ميركل مع الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى, على جانب أخر قال طارق الخولى أن المجتمع الدولى أشاد وبشدة بتعامل مصر مع قضية اللإجئين السسوريين, فى مصر.
ليست هناك تعليقات: