حسنى مبارك يعود لمنزلة فى مصر الجديد بعد ست سنوات غياب

[caption id="attachment_1293" align="aligncenter" width="888"]
حسنى مبارك يعود لمنزلة فى مصر الجديد بعد ست سنوات غياب[/caption]
بعد جدال قانونى كبير خرج الرئيس الأسبق لجمهورية مصر العربية, محمد حسنى مبارك الذى أدين فى بعض القضايا مع علاء مبارك وجمال مبارك بحكم نهائى وبات فى قضية فساد مالى عرفت هذة القضية بأسم الأستلاء, على أموال من القصور الرئاسية الرئيس الأسبق حسنى مبارك حصل أيضا على على براء من محكمة, النقض فى قضية قتل المتظاهرين فى ثورة الخامس والعشرون, من يناير فى عام 2011 قرار الأفراج عن محمد حسنى مبارك جاء بعد قرار محكمة, الجنايات بأعادة فتح التحقيق فى هدايا مؤسسة الأهرام, والتى تضم عشرات المتهمين ومنهم الرئيس الأسبق لجمهور مصر العربية محمد حسنى مبارك, وأبناء مبارك علاء وجمال مبارك وأيضا زوجة الرئيس الأسبق, سوزان مبارك وعدد من رموز نظام حسنى مباركالأسبق وقال عاطف النجمى خبير قانونى أن أعتقد جلوس مبارك وراء القضبان أو إخلاء سبيلة لن يأثر كثيرا لانى أعتقد هناك أتفاق, منذ أن قدم إستقالتة أو تنحى عن الحكم فى مصر أو ترك الحكم فى مصر هناك إتفاق غير مكتوب, على أن يلتزم الصمت وذلك مقابل ضمان سلامة والأمان والتأمين لة و أيضا لعلاء مبارك وجمال مبارك.
ست سنوات قضاها الرئيس الأسبق لجمهورية مصر العربية, منذ عام 2011 إلى الأن داخل سجن طرة ومستشفى المعادى العسكرى خرج بعد ذلك, يجد مصر فى وضع إقتصادى حرج, للغاية وتعتمد على الأقتراض من المؤسسات الدولية وتخوض حربا على الإرهاب فى سيناء, والتى تشهد بشكل متكرر مقتل ضباط وجنود فى هجمات مسلحة, وبالأخص فى العريش أو أنفجار عبوة ناسفة فى مناطق مختلفة وقال مصطفى بركات, صحفى أن العديد من الأطراف تتحمل أعمال العنف الأخيرة, فى مصر والتى يأتى على رأسها جماعة الأخوان المسلمين ثم جماعة جماعات داعش المتطرفة المتواجدة, فى سيناء وأيضا على العناصر المتواجدة, فى الحدود الغربية و الحدود الشرقية ويرى البعض فى مصر أن الأفراج عن الرئيس الأسبق لجمهور مصر العربية حسنى مبارك يعيد الحديث مجددا, عن أهداف ثورة الخامس والعشرون من يناير فى عام 2011.
والتى جاءت بسبب واقع معيشى صعب, للمواطن المصرى أرتفعت فى الأسعار وغابت الأستثمارات مع تواصل أعمال العنف التى أثارت, على إيرادات القطاع السياحى فى مصر و هو ما أدى, إلى الحديث عن العدالة الإجتماعية وقد عاد الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك اليوم إلى فيلا مصر الجديد وذلك بسب ست سنوات, كاملة من الغياب وقد عاد الرئس الأسبق إلى منزلة صباح اليوم الجمعة الموافق الرابع والعشرون من مارس وأستقبل حسنى مبارك أفرد العائلة وأيضا, عدد من الأصدقاء داخل منزلة فى مصر الجديدة وقام مبارك بتوجة الشكر للجميع من ساندة خلال الفترة الأخيرة, الجدير بالذكر أن تم نقل الرئيس الأسبق لجمهورية مصر العربية ,من مستشفى المعادى إلى منزلة فى مصر الجديد وذلك من خلال سيارة مجهزة طبيا, وكان بجانب حسنى مبارك الرئس الأسبق لجمهورية مصر العربية, أبناءة جمال وعلاء مبارك للأشرف على عميلة نقل حسنى مبارك إلى منزلة وقامت قوات من الأمن بتأمين سيارة, الإسعاف الناقلة للرئيس الأسبق وذلك منذ خروجها من مستشفى المعادى إلى أن وصل الرئيس السابق منزلة, فى مصر الجديدة بسلامة وأمان وقد قامت وقامت أسرة الرئيس السابق, بعمل أحتفال عائلى بهذة المناسبة داخل منزلة فى مصر الجديدة.

بعد جدال قانونى كبير خرج الرئيس الأسبق لجمهورية مصر العربية, محمد حسنى مبارك الذى أدين فى بعض القضايا مع علاء مبارك وجمال مبارك بحكم نهائى وبات فى قضية فساد مالى عرفت هذة القضية بأسم الأستلاء, على أموال من القصور الرئاسية الرئيس الأسبق حسنى مبارك حصل أيضا على على براء من محكمة, النقض فى قضية قتل المتظاهرين فى ثورة الخامس والعشرون, من يناير فى عام 2011 قرار الأفراج عن محمد حسنى مبارك جاء بعد قرار محكمة, الجنايات بأعادة فتح التحقيق فى هدايا مؤسسة الأهرام, والتى تضم عشرات المتهمين ومنهم الرئيس الأسبق لجمهور مصر العربية محمد حسنى مبارك, وأبناء مبارك علاء وجمال مبارك وأيضا زوجة الرئيس الأسبق, سوزان مبارك وعدد من رموز نظام حسنى مباركالأسبق وقال عاطف النجمى خبير قانونى أن أعتقد جلوس مبارك وراء القضبان أو إخلاء سبيلة لن يأثر كثيرا لانى أعتقد هناك أتفاق, منذ أن قدم إستقالتة أو تنحى عن الحكم فى مصر أو ترك الحكم فى مصر هناك إتفاق غير مكتوب, على أن يلتزم الصمت وذلك مقابل ضمان سلامة والأمان والتأمين لة و أيضا لعلاء مبارك وجمال مبارك.
ست سنوات قضاها الرئيس الأسبق لجمهورية مصر العربية, منذ عام 2011 إلى الأن داخل سجن طرة ومستشفى المعادى العسكرى خرج بعد ذلك, يجد مصر فى وضع إقتصادى حرج, للغاية وتعتمد على الأقتراض من المؤسسات الدولية وتخوض حربا على الإرهاب فى سيناء, والتى تشهد بشكل متكرر مقتل ضباط وجنود فى هجمات مسلحة, وبالأخص فى العريش أو أنفجار عبوة ناسفة فى مناطق مختلفة وقال مصطفى بركات, صحفى أن العديد من الأطراف تتحمل أعمال العنف الأخيرة, فى مصر والتى يأتى على رأسها جماعة الأخوان المسلمين ثم جماعة جماعات داعش المتطرفة المتواجدة, فى سيناء وأيضا على العناصر المتواجدة, فى الحدود الغربية و الحدود الشرقية ويرى البعض فى مصر أن الأفراج عن الرئيس الأسبق لجمهور مصر العربية حسنى مبارك يعيد الحديث مجددا, عن أهداف ثورة الخامس والعشرون من يناير فى عام 2011.
والتى جاءت بسبب واقع معيشى صعب, للمواطن المصرى أرتفعت فى الأسعار وغابت الأستثمارات مع تواصل أعمال العنف التى أثارت, على إيرادات القطاع السياحى فى مصر و هو ما أدى, إلى الحديث عن العدالة الإجتماعية وقد عاد الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك اليوم إلى فيلا مصر الجديد وذلك بسب ست سنوات, كاملة من الغياب وقد عاد الرئس الأسبق إلى منزلة صباح اليوم الجمعة الموافق الرابع والعشرون من مارس وأستقبل حسنى مبارك أفرد العائلة وأيضا, عدد من الأصدقاء داخل منزلة فى مصر الجديدة وقام مبارك بتوجة الشكر للجميع من ساندة خلال الفترة الأخيرة, الجدير بالذكر أن تم نقل الرئيس الأسبق لجمهورية مصر العربية ,من مستشفى المعادى إلى منزلة فى مصر الجديد وذلك من خلال سيارة مجهزة طبيا, وكان بجانب حسنى مبارك الرئس الأسبق لجمهورية مصر العربية, أبناءة جمال وعلاء مبارك للأشرف على عميلة نقل حسنى مبارك إلى منزلة وقامت قوات من الأمن بتأمين سيارة, الإسعاف الناقلة للرئيس الأسبق وذلك منذ خروجها من مستشفى المعادى إلى أن وصل الرئيس السابق منزلة, فى مصر الجديدة بسلامة وأمان وقد قامت وقامت أسرة الرئيس السابق, بعمل أحتفال عائلى بهذة المناسبة داخل منزلة فى مصر الجديدة.
ليست هناك تعليقات: