محمد جمعة يكشف عزم الإدارة الأمريكية على حل القضية الفلسطينية

[caption id="attachment_1639" align="aligncenter" width="889"]
محمد جمعة يكشف عزم الإدارة الأمريكية على حل القضية الفلسطينية[/caption]
قال محمد جمعة الخبير فى الشئؤون الفلسطينية, فى مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية حيث قال أن من الواضع للجميع, أن إدارة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية, الرئيس الحالى ترامب مهتم أهتمام كبير للغاية بالقضية الفلسطينية وأضاف, أن الرئيس الأمريكى قام بأستقبال الرئيس الإسرائيلى, قبل مرور شهر كامل من تنصيبة رئيس للولايات المتحدة الأمريكية وأضاف, أن كان هناك لجنة من الكونجرس الأمريكى فى شهر مارس الماضى وذلك لعمل مباحثات مع الجانب الإسرائيلى, والجانب الفلسطينى بشأن نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى العاصمة الفلسطينية إلى القدس وأضاف, هناك فى أهتمام أمريكى وفى أغراء خاص لدى ترامب بتحقيق أختراق ما فى القضية الأكثر, تعقيدا نتيجة إخفاقات جميع الإدارة السابقة للولايات المتحدة الأمريكية فى حل النزاع بين فلسطين وإسرائيل وأضاف, هناك رغبة قوية من ترامب فى حل تلك القضية ولكن لم يحدد كيفية حل تلك النزاع التى دام أكثر من مائة عام بين إسرائيل و فلسطين.
وقال الخبير فى الشئؤون الفلسطينية, فى مركز الأهرام, للدراسات السياسية والإستراتيجية لاسيما أن الملامح النهائية لسياسة إدارة, ترامب تجاة القضية الفلسطينة ما تزال قيد التشكل وبالتالى لم تحسم الأمور, بعد ولكن هناك محاولات واضحة بالتأكيد من الرئيس الأمريكى ترامب تجاة هذة القضية وأضاف, على هامش القمة العربية فى عمان فى البحر الميت كان هناك قمة ثلاثية جمعيت بين الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى و الرئيس الفلسطينى أبو مازن, والرئيس الأردن الملك عبد الله الثانى وكان هناك أيضا لقاء من العاهل الأردنى الملك عبد الله الثانى, مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية فى الشهر الماضى وأيضا, كان هناك لقاء مع العاهل الأردنى الملك عبد الله الثانى مع الرئيس الأمريكى وقد قام أيضا, الرئيس الأمريكى بعمل مباحثات حول هذا الأمر مع الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى رئيس جمهورية مصر العربية, وبالتالى هناك ثلاثة أنواع من السجالات ونتائجها النهائية ستحدد المسار القادم هناك سجال, إسرائيلى إسرائيلى حول شكل التسوية النهائية وهناك سجال أمريكى إسرائيلى وتم طرح, فى هذا السجال الكثير من الملفات خلال لقاء الرئيس الإسرائيلى, بنيامين نتانياهو ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب وهناك أيضا, سجال ونقاش أمريكى وعربى وتشارك فى هذا السجال بدرجة أساسية, جمهورية مصر العربية و الأردن.
وأضاف الرسايل الغير مباشر التى واجهتها, السلطة الفلسطينة إلى رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب, عقب التصريحات التى عكست عزم الإدارة الأمريكية فى نقل السفارة الأمريكية, من تل أبيل إلى القدس عاصمة فلسطين وبالتالى محصلة هذة السجالات الثالثة, ستحدد بقدر أو بأخرى إلى المسار القادم فى أى أتجاة تسير القضية الفلسطينة, وأضاف محمد جمعة الخبير فى الشئؤون الفلسطينية فى مركز الأهرام, للدراسات السياسية والإستراتيجية هل الرئيس الأمريكى دونالد ترامب, سيحقق أنجاز كبير فى تلك القضية ويستمر فى رغبتة الحالية فى تحقيق أنجاز ما أما لاتستمر تلك الرغبة بمرور الوقت وإدراك التعقيدات الموجودة على الأرض, وبالتالى ينخرط فى عملية وبالتالى يسير على نفس الإدارات السابقة للولايات المتحدة الأمريكية, السابقة المتعلقة بة إدارة القضية الفلسطينالصراع الفلسطينى الإسرائيلى وليس تسوية الصراع.

قال محمد جمعة الخبير فى الشئؤون الفلسطينية, فى مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية حيث قال أن من الواضع للجميع, أن إدارة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية, الرئيس الحالى ترامب مهتم أهتمام كبير للغاية بالقضية الفلسطينية وأضاف, أن الرئيس الأمريكى قام بأستقبال الرئيس الإسرائيلى, قبل مرور شهر كامل من تنصيبة رئيس للولايات المتحدة الأمريكية وأضاف, أن كان هناك لجنة من الكونجرس الأمريكى فى شهر مارس الماضى وذلك لعمل مباحثات مع الجانب الإسرائيلى, والجانب الفلسطينى بشأن نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى العاصمة الفلسطينية إلى القدس وأضاف, هناك فى أهتمام أمريكى وفى أغراء خاص لدى ترامب بتحقيق أختراق ما فى القضية الأكثر, تعقيدا نتيجة إخفاقات جميع الإدارة السابقة للولايات المتحدة الأمريكية فى حل النزاع بين فلسطين وإسرائيل وأضاف, هناك رغبة قوية من ترامب فى حل تلك القضية ولكن لم يحدد كيفية حل تلك النزاع التى دام أكثر من مائة عام بين إسرائيل و فلسطين.
وقال الخبير فى الشئؤون الفلسطينية, فى مركز الأهرام, للدراسات السياسية والإستراتيجية لاسيما أن الملامح النهائية لسياسة إدارة, ترامب تجاة القضية الفلسطينة ما تزال قيد التشكل وبالتالى لم تحسم الأمور, بعد ولكن هناك محاولات واضحة بالتأكيد من الرئيس الأمريكى ترامب تجاة هذة القضية وأضاف, على هامش القمة العربية فى عمان فى البحر الميت كان هناك قمة ثلاثية جمعيت بين الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى و الرئيس الفلسطينى أبو مازن, والرئيس الأردن الملك عبد الله الثانى وكان هناك أيضا لقاء من العاهل الأردنى الملك عبد الله الثانى, مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية فى الشهر الماضى وأيضا, كان هناك لقاء مع العاهل الأردنى الملك عبد الله الثانى مع الرئيس الأمريكى وقد قام أيضا, الرئيس الأمريكى بعمل مباحثات حول هذا الأمر مع الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى رئيس جمهورية مصر العربية, وبالتالى هناك ثلاثة أنواع من السجالات ونتائجها النهائية ستحدد المسار القادم هناك سجال, إسرائيلى إسرائيلى حول شكل التسوية النهائية وهناك سجال أمريكى إسرائيلى وتم طرح, فى هذا السجال الكثير من الملفات خلال لقاء الرئيس الإسرائيلى, بنيامين نتانياهو ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب وهناك أيضا, سجال ونقاش أمريكى وعربى وتشارك فى هذا السجال بدرجة أساسية, جمهورية مصر العربية و الأردن.
وأضاف الرسايل الغير مباشر التى واجهتها, السلطة الفلسطينة إلى رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب, عقب التصريحات التى عكست عزم الإدارة الأمريكية فى نقل السفارة الأمريكية, من تل أبيل إلى القدس عاصمة فلسطين وبالتالى محصلة هذة السجالات الثالثة, ستحدد بقدر أو بأخرى إلى المسار القادم فى أى أتجاة تسير القضية الفلسطينة, وأضاف محمد جمعة الخبير فى الشئؤون الفلسطينية فى مركز الأهرام, للدراسات السياسية والإستراتيجية هل الرئيس الأمريكى دونالد ترامب, سيحقق أنجاز كبير فى تلك القضية ويستمر فى رغبتة الحالية فى تحقيق أنجاز ما أما لاتستمر تلك الرغبة بمرور الوقت وإدراك التعقيدات الموجودة على الأرض, وبالتالى ينخرط فى عملية وبالتالى يسير على نفس الإدارات السابقة للولايات المتحدة الأمريكية, السابقة المتعلقة بة إدارة القضية الفلسطينالصراع الفلسطينى الإسرائيلى وليس تسوية الصراع.
ليست هناك تعليقات: