ترحيب حار من ترامب بالرئيس المصرى

[caption id="attachment_1519" align="aligncenter" width="888"]
ترحيب حار من ترامب بالرئيس المصرى[/caption]
بكل تأكيد أن زيارة الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى, ولقائة مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب اليوم الأثنين وذوى, أهمية خاصة ويأتى هذا اللقاء بعد مرور مائة, يوم من تولى ترامب الحكم فى الولايات المتحدة الأمريكية و هو مايأكد أن هذة الزيارة ستكون, محط ومحل أهتمام ليس فقط إقليميا ومحليا بلا سيكون الأهتمام بهذة الزيارة, بشكل دولى من مختلف قادة العالم وشعوبهم وهذة الزيارة تأتى وسط متغيرات, يشهدها العالم بشكل جذرى وهناك العديد من القضايا الشائكة, و وقضايا إقليمية وتحديدات أيضا إقليمية وبالتالى هذة الزيارة هامة للغاية وتأتى فى وقت مناسب للغاية أما بالنسبة للتصريحات المتبادلبة التى استهل بها الزعمين المصرى عبد الفتاح السيسى و الرئيس الأمريكى ترامب قمة اليوم, حيث بالفعل أستطاعوا أن يوصلون إلى جميع زعماء العالم, وشعوبهم إلى أن هناك حالة و روح من الدفء الجدير بالذكر أن فى لقاء سابق لرئيس المصرى, و الرئيس الأمريكى ترامب فى سبتمير من العام الماضى, على هامش إجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة حيث قال الرئيس الأمريكى, ترامب أن الرئيس السيسى قائد رائع اننا نتعلم منة وقال أيضا الرئيس الأمريكى, هناك انسجام وكيميا متبادلة لذلك أن ما حدث اليوم من أستقبال دافي وحار هى, أقل مراسم التقدير للرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى الذى أبدى الرئيس الأمريكى ترامب إعجابة الكبير بشخصيتة.
وبحكمتة والقدرة على تخليص مصر من دائرة الفوضى, إلى أجواء الأستقرار والمرور بمصر بالمراحل إقتصادية غير مسبوقة وكانت أهم مباحثات الرئيس الأمريكى ترامب والرئيس عبد الفتاح السيسى, هو ملف مكافحة الإرهاب والحفاظ الأمنى والدولى هو فى مقدمة أى ملفات يمكن دراستها, أو مناقشتها بين الزعمين وبالأخص الأمن هو المدخل الأساسى لأى تنمية إقتصادية, أو غيرها وبالتالى بالفعل وصف الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى أن قضية الإرهاب هى قضية شائكة للغاية وأن مرتكبى تلك الجرائم الإرهابية.
هى فئة ضلة من الناس تعتنق أفكار شيطانية وبالتالى, لابد من محاربة تلك الجماعات الإرهابية وعمل تنسيق ثنائية بين الولايات المتحدة الأمريكية وجمهورية مصر العربية, لمكافحة العمليات الإرهابية بلا أيضا على المستوى الدولى وبالتالى تحقيق المصالح المشتركة سواء إقتصادية وسياسية وعسكرية وثقافية, أو ماشابة ذلك وبالتالى وصفها بصفقة القرن لانها لها أبعاد ويمكن وصفها بالصفقة أذا أتسع المجال للتحدث, فى نقطة فى هذا الأمر والولايات المتحدة أهم أولوياتها هى مكافحة ملف الإرهاب, فلايمكن تحقيق تنمية عادية أو مستدامة بدون تحقيق هذا الملف وبالتالى, الولايات المتحدة الأمريكية لديها إدراك كبير تعلم أهمية تلك الملف.

بكل تأكيد أن زيارة الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى, ولقائة مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب اليوم الأثنين وذوى, أهمية خاصة ويأتى هذا اللقاء بعد مرور مائة, يوم من تولى ترامب الحكم فى الولايات المتحدة الأمريكية و هو مايأكد أن هذة الزيارة ستكون, محط ومحل أهتمام ليس فقط إقليميا ومحليا بلا سيكون الأهتمام بهذة الزيارة, بشكل دولى من مختلف قادة العالم وشعوبهم وهذة الزيارة تأتى وسط متغيرات, يشهدها العالم بشكل جذرى وهناك العديد من القضايا الشائكة, و وقضايا إقليمية وتحديدات أيضا إقليمية وبالتالى هذة الزيارة هامة للغاية وتأتى فى وقت مناسب للغاية أما بالنسبة للتصريحات المتبادلبة التى استهل بها الزعمين المصرى عبد الفتاح السيسى و الرئيس الأمريكى ترامب قمة اليوم, حيث بالفعل أستطاعوا أن يوصلون إلى جميع زعماء العالم, وشعوبهم إلى أن هناك حالة و روح من الدفء الجدير بالذكر أن فى لقاء سابق لرئيس المصرى, و الرئيس الأمريكى ترامب فى سبتمير من العام الماضى, على هامش إجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة حيث قال الرئيس الأمريكى, ترامب أن الرئيس السيسى قائد رائع اننا نتعلم منة وقال أيضا الرئيس الأمريكى, هناك انسجام وكيميا متبادلة لذلك أن ما حدث اليوم من أستقبال دافي وحار هى, أقل مراسم التقدير للرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى الذى أبدى الرئيس الأمريكى ترامب إعجابة الكبير بشخصيتة.
وبحكمتة والقدرة على تخليص مصر من دائرة الفوضى, إلى أجواء الأستقرار والمرور بمصر بالمراحل إقتصادية غير مسبوقة وكانت أهم مباحثات الرئيس الأمريكى ترامب والرئيس عبد الفتاح السيسى, هو ملف مكافحة الإرهاب والحفاظ الأمنى والدولى هو فى مقدمة أى ملفات يمكن دراستها, أو مناقشتها بين الزعمين وبالأخص الأمن هو المدخل الأساسى لأى تنمية إقتصادية, أو غيرها وبالتالى بالفعل وصف الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى أن قضية الإرهاب هى قضية شائكة للغاية وأن مرتكبى تلك الجرائم الإرهابية.
هى فئة ضلة من الناس تعتنق أفكار شيطانية وبالتالى, لابد من محاربة تلك الجماعات الإرهابية وعمل تنسيق ثنائية بين الولايات المتحدة الأمريكية وجمهورية مصر العربية, لمكافحة العمليات الإرهابية بلا أيضا على المستوى الدولى وبالتالى تحقيق المصالح المشتركة سواء إقتصادية وسياسية وعسكرية وثقافية, أو ماشابة ذلك وبالتالى وصفها بصفقة القرن لانها لها أبعاد ويمكن وصفها بالصفقة أذا أتسع المجال للتحدث, فى نقطة فى هذا الأمر والولايات المتحدة أهم أولوياتها هى مكافحة ملف الإرهاب, فلايمكن تحقيق تنمية عادية أو مستدامة بدون تحقيق هذا الملف وبالتالى, الولايات المتحدة الأمريكية لديها إدراك كبير تعلم أهمية تلك الملف.
التعليقات
ليست هناك تعليقات: